Examine This Report on التحديات الاقتصادية للذكاء الاصطناعي 2024
Examine This Report on التحديات الاقتصادية للذكاء الاصطناعي 2024
Blog Article
يسجّل الذكاء الاصطناعي عددًا من النجاحات والاختراقات العلمية في الكثير من المجالات. ولكن إلى جانب الآمال والوعود المرتبطة، هناك عددٌ من التحديات وأوجه القصور التي تعيب هذه التقنية. بدايةً من المفاهيم غير الصحيحة والمبالَغ فيها حول قدراته، وصولًا إلى القيود التقنية في تطويره واستخدامه.
ما تحتاج إلى معرفته عن مستقبل تكنولوجيا الهندسة المعمارية
ولكن لمعالجة كل من هذه التحديات، يتعين علينا التخلي عن أنماط التفكير الراسخة والسعي إلى إيجاد حلول إبداعية وعملية، مع إدراك أن هذه الجهود لن تكون بالضرورة مُنسقة وتجريبية.
يسعدنا أن تشاركونا أرائكم وتعليقاتكم حول هذهِ المقالة عبر التعليقات المباشرة بالأسفل
كما جاء توقيت القمة قبل يوم واحد من اجتماع "إيكواس" التي انعقدت ظهر أمس الأحد في العاصمة النيجيرية أبوجا وكان مبرمجا فيها مناقشة العلاقة مع تحالف الدول المنسحبة، لكن الأخيرة استبقت التوقيت واجتمعت لتؤكد أنها ماضية في تكريس الانقسام داخل المنظومة الاقتصادية.
من جانبه، قال براد سميث، نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس شركة مايكروسوفت: «لن يقتصر تعاون الشركتين على دولة الإمارات فحسب، بل ستعملان أيضاً على نشر الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية والخدمات في الدول النامية.
رغم أنه تجري المقاربة بين الدماغ والآلة، إلّا أنّ الشبكات العصبية الحالية التي يمكن أن تكون الأكثر تطوراً في بناء الآلات الذكية لا تمثّل سوى شيء حقائق مثيرة للاهتمام بسيط جدًا من أنسجة المخ البشري.
حيث اتجهت العديد من الشركات لدمج التطبيقات الحديثة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاع المحاسبة والمراجعة.
الولايات المتحدة من أكثر الدول تعرضاً لهذا النمط من الهجمات.
وكان الرئيس السنغالي المنتخب باسيرو ديو ماي فاي قد زار مالي وبوركينا فاسو في مايو/أيار الماضي وبحث مع قادتهما سبل الرجوع للمنظمة وفتح حوار يناقش الأخطاء التي وقعت من طرف الجمع، حسب تعبيره، لكنه قال إن المواقف تبدو صلبة وثابتة، في إشارة إلى الرفض الذي قوبل به من طرف العقيد غويتا والنقيب تراوري.
ويتابع الناطور: الدول التي لا تولي اهتماماً بهذا المجال، قد تفقد فرصاً اقتصادية كبيرة وتواجه صعوبة لمواجهة التطورات العالمية، كما تواجه تحديات أكبر من الماضي بتبني هذه التكنولوجيا لبعض الدول، منها نقص البنية التحتية والرقمية والكوادر الماهرة، علاوة على نقص المهارات وغياب الدور الاستثماري الكبير في هذا المجال.
ضمان سلامة وأمن أنظمة الذكاء الاصطناعي. قياس وتقييم أنظمة الذكاء الاصطناعي من خلال معايير قياسية. كما اشتملت على ضرورة تسخير الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة الحياة، وووضع نهج مبدئي ومنسق ومحكم للتعاون الدولي في أبحاث الذكاء الاصطناعي. محليا، ولكون تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن تداولها عبر شبكات الإنترنت، فهناك دور كبير وتحد أكبر على عاتق الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، والمركز الوطني للذكاء الاصطناعي، وهيئة التحول الرقمي، وغيرها من الجهات المعنية، لوضع آلية محكمة وسن أنظمة وقوانين محلية لضبط عمليات استخدامها ومتابعتها ومراقبتها كحلول استباقية للحد من أخطارها وآثارها السلبية. وأرى كذلك أن معالجة هذه المخاطر تتطلب أن يكون هناك تعاون دولي لتطوير أطر وقوانين وأخلاقيات واضحة للتعامل مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، حتى يكون هناك توازن بين استفادة المجتمع من فوائد هذه التقنيات والأنظمة، وفي الوقت نفسه تحقيق الحماية اللازمة من مخاطرها المحتملة.
الأمر الذي دفع العديد للتساؤل حول مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل المحاسبة والمراجعة.
معالجة التحديات الناجمة عن الذكاء الاصطناعي مثل التحيز والبطالة.